تجنّب استخدام مكعبات الثلج بشكلٍ مباشرٍ على الوجه لمدّة طويلةٍ من الوقت؛ لتجنّب التسبّب بالصداع.
يعمل كماسكات للبشرة، يمكن وضعه على الجلد وحدَه، أو مزجَه مع المرطّبات أو الزّيوت الطبيعيّة مثل زيت جوز الهند.[٦]
يحتوي ماء الورد على خصائص مضادة للشيخوخة تساعد على الحد من ظهور الخطوط الرقيقة وعلامات تقدم العمر.
يقلّل من ظهور التجاعيد: يمكن السيطرة على علامات الشيخوخة من خلال استخدام مكعبات الثلج على الوجه، للتحكّم بعلامات التقدّم في العمر والتجاعيد، ومنع ظهور الخطوط الدقيقة على البشرة.
يعمل ماء الورد كمثبط ضد الإيلاستاز والكولاجيناز اللذان يضران الجلد.
كما تظهر بعض الآثار السلبية على الوجه بعد استخدام ماء الورد عندما يكون المستحضر غير طبيعي تمامًا ويكون مضافًا إليه بعض الزيوت العطرية، وفي هذه الحالة، ينصح أطباء الجلدية إما باستخدام ماء الورد الطبيعي فقط، وإما بعدم التعرض للشمس مباشرة بعد استخدام ماء الورد المضاف إليه زيوت عطرية، لأنها تتفاعل مع أشعة الشمس وتسبب حدوث تصبغات جلدية وبقع، كما يُنصح أيضًا بضرورة تحري الدقة عند شرائه، وعمل اختبار له على البشرة للتأكد من جودته وأنه لن يسبب التهابات.
يُفيد ماء الورد في التخلص من حبوب الشباب، أمّا الليمون فيُقشّر البشرة لإزالة البكتيريا، لمزيد من الشرح بالطريقة الآتية:[٢]
يعد ماسك اللبن مع زيت اللوز والعسل من أهم ماسكات للبشرة المختلطة للتفتيح، حيث يحتوي اللبن على حمض اللاكتيك الذي يعمل على تفتيح البشرة، في حين يعمل العسل على الترطيب والليمون يساهم في تخليصك من الدهون المزعجة بخلاف دوره في تفتيح الجلد، ويعمل زيت اللوز على ترطيب منطقة الخدين التي تعاني من الجفاف.
فيلر الشفايف تركيب الأسنان المتحركة حقن الهيالورونيك إزالة الثآليل فينير الأسنان فيلر الانف المقالات
يخفف احمرار البشرة، حيث إن ماء الورد يحسّن لون بشرتك ويقلّل من احمرار الجلد، وقد تُساعد الخصائص المضادّة في ماء الورد على التّقليل من الالتهابات واحمرار الجلد.[٦]
علاج الجروح: يحتوي ماء الورد على خصائص مطهّرة تشفي الجروح بشكل سريع، وتحافظ عليها نظيفة.[٢]
يعد ماء الورد آمنًا للاستخدام بنسبة كبيرة، ولا يوجد أي مخاطر أو آثار جانبية معروفة لاستخدام ماء الورد موضعيًا على بشرة الوجه.
هل الإستحمام بقليل من ماء بارد من بعد الحمام الساخن يساعد في شد الجسم
يُخفف من انتفاخ تحت العين: يساعد استخدام الثلج على معالجة السوائل المتجمّعة تحت العين، وتقليل التورّم المحيط بالعين؛ من خلال تحريك مكعبات الثلج بحركةٍ دائريةٍ، من الزاوية الداخلية للعينين إلى اتجاه الحاجبين.